326 - حمدويه، قال: حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، ويعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن أبي العباس البقباق، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: أربعة أحب الناس إلي أحياءا وأمواتا، بريد بن معاوية العجلي، وزرارة بن أعين، ومحمد ابن مسلم، وأبو جعفر الأحول، أحب الناس إلى أحياءا وأمواتا.
____________________
والقاف أخيرا.
قال في المغرب: ارداء من البهرج (1).
وفي القاموس: الستوق كتنور وقدوس، وتستوق بضم التائين زيف مبهرج ملبس بالفضة (2).
قوله (ع): ولكنهم يجيؤني فيقولونني أي ولكن الأربعة المذكورين يجيؤني بأقاويل استنكرها فيقولوني، بالتشديد من التقويل من باب التفعل للتعدية.
أي يحملونني على القول لهم أو فيهم، فلا أجد بدا من أن أقول. أو الضمير للناس لا لهم وهذا أظهر، أي ولكن الناس يجيؤني عنهم بمناكير فيقولونني ويحملونني على القول فيهم بما يسوئهم فلا أجد بدا من أن أقول.
وفي كثير من النسخ " فيقولون لي " (3) مكان " فيقولونني " وهو تحريف.
قال في المغرب: ارداء من البهرج (1).
وفي القاموس: الستوق كتنور وقدوس، وتستوق بضم التائين زيف مبهرج ملبس بالفضة (2).
قوله (ع): ولكنهم يجيؤني فيقولونني أي ولكن الأربعة المذكورين يجيؤني بأقاويل استنكرها فيقولوني، بالتشديد من التقويل من باب التفعل للتعدية.
أي يحملونني على القول لهم أو فيهم، فلا أجد بدا من أن أقول. أو الضمير للناس لا لهم وهذا أظهر، أي ولكن الناس يجيؤني عنهم بمناكير فيقولونني ويحملونني على القول فيهم بما يسوئهم فلا أجد بدا من أن أقول.
وفي كثير من النسخ " فيقولون لي " (3) مكان " فيقولونني " وهو تحريف.