جعلني الله فداك قدم الكميت، فقال: أدخله، فسأله الكميت عن الشيخين؟ فقال له أبو جعفر عليه السلام: ما أهريق دم ولا حكم يحكم غير موافق لحكم الله وحكم النبي صلى الله عليه وآله وحكم علي عليه السلام الا وهو في أعناقهما، فقال الكميت: الله أكبر الله أكبر حسبي حسبي.
362 - طاهر بن عيسى، قال: حدثني جعفر بن أحمد، قال: حدثني أبو الحسين صالح بن أبي حماد الرازي، قال: حدثنا محمد بن الوليد الخراز، عن يونس بن يعقوب، قال: أنشد الكميت أبا عبد الله شعره:
أخلص الله في هواي فما أغر * ق نزعا وما تطيش سهامي
____________________
وفي القاموس: القضة كعدة نبتة (1).
واما تفسيرها بصغار الحصى فلست أجد له مأخذا، وما جاء بمعنى الصغار من الحصى، فبالتشديد من المضاعف.
في القاموس: القضة بالكسر عذرة الجارية، وأرض ذات حصى، أو منخفضة وترابها رمل، والى جانبها متن مرتفع، والحصى الصغار وتفتح في الكل (2).
وفي النهاية: القض كبار الحصى والقضيض صغارها (3).
في الكميت بن زيد قوله: فما أغرق نزعا الخ اغراق النازع وتغريقه في القوس بمعنى، وهو استيفاء مدها.
واما تفسيرها بصغار الحصى فلست أجد له مأخذا، وما جاء بمعنى الصغار من الحصى، فبالتشديد من المضاعف.
في القاموس: القضة بالكسر عذرة الجارية، وأرض ذات حصى، أو منخفضة وترابها رمل، والى جانبها متن مرتفع، والحصى الصغار وتفتح في الكل (2).
وفي النهاية: القض كبار الحصى والقضيض صغارها (3).
في الكميت بن زيد قوله: فما أغرق نزعا الخ اغراق النازع وتغريقه في القوس بمعنى، وهو استيفاء مدها.