____________________
(1) كانت نشئة آل أعين من أيام قصد أعين بن سنسن أمير المؤمنين عليه السلام ليسلم على يديه كما يظهر مما ذكره ابن الغضائري.
(2) يأتي في كلامه عند ذكر ضيعتهم قوله: فلم تزل في أيدينا إلى أن امتحنت في سنة أربع عشرة وثلاثمائة وما بعدها.
(3) هو حمران بن أعين الشيباني مولى بنى شيبان أبو الحسن وقيل: أبو حمزة و هو أخو زرارة - قال الشيخ: تابعي.
(4) قال الشيخ في الفهرست في ترجمة زرارة (ص 74) عند ذكر آل أعين: ولهم أيضا روايات عن علي بن الحسين والباقر والصادق عليهم السلام...
قلت لم أحضر له رواية عنه عليه السلام وذكرناه في طبقات أصحابه استنادا بما ذكره وقوله هو الحجة.
(5) فلم يطعن بشئ في دينه وطريقته وحديثه ومشيخته.
وكان حمران من المتكلمين وأصحاب المناظرة وقد اذن له في المناظرة والكلام أبو عبد الله عليه السلام كما أورده الصدوق في كتابه (معاني الأخبار ص 213) في حديث طويل يدل على جلالته ومنزلته أوردناه في كتابنا في اخبار الرواة وكذلك غيره مما ورد في مدحه.
(2) يأتي في كلامه عند ذكر ضيعتهم قوله: فلم تزل في أيدينا إلى أن امتحنت في سنة أربع عشرة وثلاثمائة وما بعدها.
(3) هو حمران بن أعين الشيباني مولى بنى شيبان أبو الحسن وقيل: أبو حمزة و هو أخو زرارة - قال الشيخ: تابعي.
(4) قال الشيخ في الفهرست في ترجمة زرارة (ص 74) عند ذكر آل أعين: ولهم أيضا روايات عن علي بن الحسين والباقر والصادق عليهم السلام...
قلت لم أحضر له رواية عنه عليه السلام وذكرناه في طبقات أصحابه استنادا بما ذكره وقوله هو الحجة.
(5) فلم يطعن بشئ في دينه وطريقته وحديثه ومشيخته.
وكان حمران من المتكلمين وأصحاب المناظرة وقد اذن له في المناظرة والكلام أبو عبد الله عليه السلام كما أورده الصدوق في كتابه (معاني الأخبار ص 213) في حديث طويل يدل على جلالته ومنزلته أوردناه في كتابنا في اخبار الرواة وكذلك غيره مما ورد في مدحه.