والمعنيين من صفة نوع واحد من الناس وهم اليهود، وبهذا جاء التفسير.
ويجوز أن يكون المعنى وكفى بالله نصيرا من الذين هادوا.
ويجوز أن يكون المعنى على مذهب سيبويه من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه، ثم حذف.
وأنشد النحويون:
لو قلت ما في قومها لم تيثم يفضلها في حسب ومبسم