ويقرأ: * (أو لمستم) *.
قال محمد بن يزيد: من ذهب إلى أنه الجماع فالأحسن أن يقول: (لمستم) مثل: غشيتم، وهذا الفعل إنما نسب إلى الرجل، ومن ذهب إلى أنه دون الجماع فالأحسن أن يقول:
(لامستم).
107 - ثم قال جل وعز: * (فتيمموا صعيدا طيبا...) * [آية 43].
معنى (تيمموا) تعمدوا واقصدوا. يقال: تيممت كذا وتأممته: إذا قصدته.