وقال الحسن: أي اسمع غير مسمع منك، أي غير مقبول منك.
ولو كان كذا لكان " غير مسموع "!.
وقوله عز وجل * (وراعنا) * نهي المسلمون أن يقولوها، وأمروا أن يخاطبوا النبي صلى الله عليه وسلم بالإجلال والإعظام.
وقرأ الحسن: * (وراعنا) *، منونا، جعله من الرعونة.
وقد استقصينا شرحه في سورة البقرة.