والصعيد في اللغة: وجه الأرض كان عليه تراب أو لم يكن.
والدليل على هذا قوله عز وجل: * (فتصبح صعيدا زلقا) *.
وإنما سمي صعيدا لأنه نهاية ما يصعد إليه من الأرض.
والطيب: النظيف.
ثم قال تعالى * (إن الله كان عفوا غفورا) * [آية 43] لأنه قد عفا جل وعز، وسهل في التيمم.