أي يقوم بأمره * (بالعدل) * هو الذي يملي الحق.
والقول الآخر عن ابن عباس أن المعنى: فليملل ولي الذي هو عليه.
واحتج بهذا القول من ذهب إلى نفي الحجر عن الأحرار، البالغين العقلاء، وهو مذهب محمد بن سيرين، وإبراهيم النخعي.
228 - ثم قال عز وجل: * (واستشهدوا شهيدين من رجالكم..) * [آية 282].
قيل: من أهل ملتكم.