* (أو تسريح بإحسان) *.
أي يسهل أمرها بأن يطلقها الثالثة.
والسرح في كلام العرب: السهل.
128 - وقوله تعالى: * (ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله) * [آية 229].
هذا في الخلع الذي بين الزوجين.
قال أبو عبيدة: الخوف ههنا: بمعنى اليقين.
قال أبو إسحق: حقيقته عندي أن يكون الغالب عليهما الخوف من المعاندة. قال ابن جريج: كان طاووس يقول: يحل الفداء، قال الله