الله على المؤمنين والمؤمنات) *: تعليل للحمل من حيث أنه نتيجته، وذكر التوبة في الوعد اشعار بأن كونهم ظلوما جهولا في جبلتهم لا يخليهم من فرطات.
* (وكان الله غفورا رحيما) *: حيث تاب على فرطاتهم وأثاب بالفوز على طاعتهم.
في ثواب الأعمال (1)، والمجمع: عن الصادق (عليه السلام) من كان كثير القراءة لسورة الأحزاب كان يوم القيامة في جوار محمد (صلى الله عليه وآله) وأزواجه (2).
وزاد في ثواب الأعمال، ثم قال: سورة الأحزاب فضحت نساء قريش من العرب، وكانت أطول من سورة البقرة ولكن نقصوها وحرفوها.
* * *