والتأويل والظهر والبطن والحد والمطلع والمحكم والمتشابه والناسخ والمنسوخ وغير ذلك، وتحقيق القول في معنى المتشابه وتأويله.
والمقدمة الخامسة: في نبذ مما جاء في المنع من تفسير القرآن بالرأي والسر فيه.
والمقدمة السادسة: في نبذ مما جاء في جمع القرآن وتحريفه وزيادته ونقصه وتأويل ذلك.
والمقدمة السابعة: في نبذ مما جاء في أن القرآن تبيان كل شئ وتحقيق معناه.
والمقدمة الثامنة: في نبذ مما جاء في أقسام الآيات واشتمالها على البطون والتأويلات وأنواع اللغات واختلاف القراءات والمعتبرة منها.
والمقدمة التاسعة: في نبذ مما جاء في زمان نزول القرآن وتحقيق ذلك.
والمقدمة العاشرة: في نبذ مما جاء في تمثل القرآن لأهله يوم القيامة وشفاعته لهم وثواب حفظه وتلاوته.
والمقدمة الحادية عشرة: في نبذ مما جاء في كيفية التلاوة وآدابها.
والمقدمة الثانية عشرة: في بيان ما اصطلحنا عليه في تفسير الآيات ليكون الناظر فيه على بصيرة ومن الله الإعانة وإعطاء الفهم والبصيرة.