سورة الفجر مكية (1)، ثلاثون آية كوفي، تسع وعشرون بصري، عد الكوفي: (في عبدى) (2).
في حديث أبي: " من قرأها في ليال عشر غفر له، ومن قرأها في سائر الأيام كانت له نورا يوم القيامة " (3).
وعن الصادق (عليه السلام): " اقرؤوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم فإنها سورة حسين بن علي عليه الصلاة والسلام، من قرأها كان مع الحسين (عليه السلام) يوم القيامة في درجته من الجنة " (4).
بسم الله الرحمن الرحيم (والفجر (1) وليال عشر (2) والشفع والوتر (3) والليل إذا يسر (4)