عنه، فإنه يتضمن نسبة القعود على العرش لله عز وجل، وهذا يستلزم نسبة الاستقرار عليه لله تعالى وهذا مما لم يرد، فلا يجوز اعتقاده ونسبته إلى الله عز وجل] ا ه.
فتأملوا جيدا!!
فهل الحق في هذه المسألة والصواب مع ابن تيمية الذي يثبت الاستقرار أم مع الألباني الذي ينفيه؟!!
ولماذا يختلفان في هذا الأصل العقائدي الخطير؟!!
ومن منهما الذي أصابه في توحيد الأسماء والصفات والاختلال؟!!