الخاتمة فعلى العاقل أن يكون منصفا وأن لا يتعصب ممقوتا في الباطل يجره إلى الاغضاء عن مخالفه من أهل نحلته من أصحابه ومحبيه الذين يخالفونه في بعض المسائل الاعتقادية فلا يصفهم بالضلال في حين أنه يضلل مخالفه من غير أصحابه ومحبيه ولو في مسألة فرعية جدا ويشنع عليه!!
وهذه الرسالة لا تدع مجالا للشك في أن الألباني يخالف الشيخ ابن تيمية في مسائل أصلية في العقائد والتوحيد فما هو جواب المتعصبين لذلك؟!!