الكتب التي جعلها مآخذ كتابه وهو قوله (ص 533 ج 3 من طبعة أمير بهادر):
" وقد ذكر أكثر هذه الوجوه بعض المحققين من المتأخرين وإن كان بعضها يمكن المناقشة فيه فمجموعها لا يمكن رده عند الانصاف ".
وكيف كان، بعد أن كتبت مقدمة كتاب الأصول الأصيلة وجدت نسخة هذه الرسالة ضمن مجموعة بين كتبي المخطوطة وطالعتها فوجدتها صالحة للطبع والنشر فأقدمت على ذلك بعد أن قابلتها مع نسخة أخرى كانت في مكتبة مجلس الشورى بطهران مثبتة تحت رقم 8220 وجعلتها في الطبع ضميمة للأصول الأصيلة، فالحمد لله على كل حال وصلى الله على نبيه وآله خير آل.
وكان تحرير ذلك في رابع صفر 1390 = 22 فروردين 1349 مير جلال الدين الحسيني الأرموي المحدث