ولقد نقل المصنف - رحمه الله - بعض النصوص في كتابنا هذا من مصنفاته الأخرى، كما يتضح ذلك بالأمثلة التالية.
1 - الأثر رقم (38) من كتاب " الهم والحزن "، هو الأثر رقم (40) في كتاب المنامات.
2 - الأثر رقم (91) من كتاب " الهم والحزن " هو الأثر رقم (93) في كتاب الأولياء.
3 - الأثر رقم (128) من كتاب " الهم والحزن " هو الأثر رقم (56) في كتاب المنامات.
4 - الأثر رقم (40) في كتاب الهم والحزن، هو الأثر رقم (39) في كتاب المنامات.
وهكذا لا نجد أي شك في صحة نسبته الكتاب إلى المصنف رحمه الله تعالى.
والحمد لله على توفيقه.