ثوبان نفسه، ثم يصير بعد ذلك مسندا من قبل قوله: فقالوا عن قلة يا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ".
وفيها: كما في الطيالسي بتفاوت يسير، بسند آخر، عن ثوبان مولى رسول الله:
*: الطبراني، الكبير: ج 2 ص 101 ح 1452 أوله، بسند آخر، عن ثوبان:
*: حلية الأولياء: ج 1 ص 182 كما في أبي داود بتفاوت يسير، بسند آخر، عن ثوبان:
*: دلائل النبوة: ج 6 ص 534 كما في أبي داود بتفاوت يسير، بسنده إليه، ثم بسنده:
*: الفردوس: ج 5 ص 527 ح 8977 عن ثوبان: وفيه ". يوشك الأمم. ولينزعن الله المهابة من قلوبكم، وليقذفن في قلوبكم الوهن، حب الدنيا وكراهية الموت " وقال في هامشه " قال الألباني: وهذا الاسناد لا بأس به في المتابعات فإن ابن جابر ثقة من رجال الصحيحين، وشيخه أبو عبد السلام مجهول لكنه لم يتفرد به، فقد تابعه أبو أسماء الرحبي عن ثوبان به ".
*: مصابيح البغوي: ج 3 ص 460 ح 4134 كما في أبي داود بتفاوت يسير، من حسانه عن ثوبان: وفيه ". فقال قائل ".
*: أمالي الشجري: ج 2 ص 273 كما في أبي داود بتفاوت يسير، ونقص بعض ألفاظه، بسند آخر عن ثوبان:
*: تاريخ ابن عساكر: ج 8 ص 97 ح 2 على ما في هامش الطبراني الكبير، وهامش الفردوس.
* تهذيب ابن عساكر: ج 6 ص 370 عن أبي داود بتفاوت يسير، وقال " رواه أبو داود بهذا اللفظ عن المترجم وكناه بأبي عبد السلام عن ثوبان، ورواه الحافظ من طريقين بلفظه ".
*: جامع الأصول: ج 10 ص 405 ف 2 ح 7460 عن أبي داود بتفاوت يسير 0 * * * 42 " أحب شئ إلى الله تعالى الغرباء، قيل أي شئ الغرباء؟ قال: الذين يفرون بدينهم، يجمعون إلى عيسى بن مريم عليه السلام " * *. * 42 المصادر:
*: ابن حماد: ص 15 حدثنا ابن المبارك، عن محمد بن مسلم قال: سمعت عثمان بن أوس، يحدث عن سليم بن هرمز، عن عبد الله بن عمرو قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
*: تاريخ البخاري: ج 4 ص 130 ح 2206 قاله لنا عبد الله بن يوسف، عن محمد بن مسلم، عن عثمان بن عبد الله بن أوس، عن سليم بن هرمز، عن عبد الله بن عمرو بن العاص