*: أبو يعلى: ج 2 ص 99 ح 756 كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير، بسندها، وفيه ". ليأرزن الاسلام ".
وفي: ج 8 ص 388 ح 4975 كما في رواية أحمد الثانية بتفاوت يسير، عن ابن أبي شيبة.
وفي: ج 11 ص 52 ح 6190 كما في رواية مسلم الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي هريرة:
*: ابن حبان: على ما في أمالي الشجري.
*: أبو عوانة: ج 1 ص 101 آخره، بسنده إلى أبي هريرة:
وفي: ص 101 102 أوله، بسنده إلى أبي هريرة:
*: مشكل الآثار: ج 1 ص 297 298 كما في رواية أحمد الثانية، عن عبد الله: وفيه ".
الرعاع من القبائل " وقال " حدثنا فهد، ثنا يوسف بن مبارك الكوفي، عن حفص بن غياث، ثم ذكر بإسناده مثله ".
وفي: ص 298 كما في رواية أحمد الثانية بسند آخر، عن عبد الله: وفيه ". رعاع الناس ".
وفيها: كما في روايته الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر، عن جابر بن عبد الله، وفيه ".
الذين يصلحون حين يفسد الناس ".
وفيها: كما في رواية أحمد الخامسة، بسند آخر، عن أنس بن مالك: إلى قوله " فطوبى للغرباء ".
وفيها: كما في رواية أحمد الخامسة، بسند آخر، عن أبي هريرة:
*: الطبراني، الكبير: ج 8 ص 178 179 هامش 7659 كما في رواية أحمد السادسة، عن أبي الدرداء، وأبي أمامة، وواثلة بن الأسقع، وأنس بن مالك: وفيه ". ولا يمارون في دين الله، ولا يكفرون أحدا من أهل التوحيد بذنب ".
وفي: ج 10 ص 122 ح 10081 بسند آخر، وفيه " إن الاسلام بدأ غريبا فطوبى للغرباء ".
*: الطبراني، الصغير: ج 1 ص 104 كما في رواية أحمد السادسة بتفاوت يسير، إلى قوله " الناس " بسند آخر، عن سهل بن سعد الساعدي: ورواه في الكبير والأوسط والصغير، عن عبد الرحمن بن سنة، و عبد الله بن عباس، و عبد الله بن عمرو بن العاص، وجابر بن عبد الله الأنصاري، وأبي سعيد الخدري، وسلمان الفارسي: وفي بعض رواياته زيادة كما يأتي عن مجمع الزوائد.
*: الغريبين، الهروي: على ما في النهاية.
*: مسند الشهاب: ج 2 ص 137 138 ح 1051 كما في رواية أحمد الخامسة، بسند آخر،