*: المنار المنيف: ص 155 ف 50 ح 346 بعضه، وقال " وفي المسند مرفوعا عن النبي صلى الله عليه وسلم وفيه " أكثر أتباع الدجال اليهود والنساء ".
*: مجمع الزوائد: ج 7 ص 342 كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير، وقال " رواه أحمد، والطبراني ".
*: الدر المنثور: ج 2 ص 243 كما في رواية أحمد الأولى بتفاوت يسير، وقال " وأخرج ابن أبي شيبة، وأحمد، والطبراني، والحاكم وصححه عن عثمان بن العاص ".
*: كنز العمال: ج 14 ص 328 ح 38829 إلى قوله " فيصاب سرحهم " عن أحمد، وأبي يعلى، وابن عساكر.
*: تصريح الكشميري: ص 162 ح 16 كما في رواية أحمد الأولى، وقال " أخرجه أحمد في مسنده، واللفظ بطريقتين، وأخرجه ابن أبي شيبة، والطبراني، والحاكم وصححه كما في الدر المنثور " 0 * * * 377 " لم يسلط على قتل الدجال إلا عيسى بن مريم عليه السلام " * *. * 377 المصادر:
*: الطيالسي: ص 327 ح 2504 حدثنا أبو داود قال: حدثنا موسى بن مطير، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*: ابن حماد: 158 الحكم بن نافع، عن جراح، عمن حدثه، عن كعب قال ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله " إذا نزل عيسى لم يجد ريحه ولا نفسه كافر إلا مات، ونفسه يبلغ مد بصره، فيدرك نفسه الدجال على قيد شبر من باب لد، وقد نزل إلى العين في أسفل العقبة ليشرب منها فيذوب ذوبان الشمع، فيموت ".
وفي: ص 161 حدثنا نعيم، حدثنا الحكم بن نافع، عن جراح، عمن حدثه، عن كعب قال: ولم يسنده أيضا " ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند المنارة التي عند باب دمشق الشرقي، وهو شاب أحمر معه ملكان قد لزم مناكبهما، لا يجد نفسه ولا ريحه كافر إلا مات، وذلك أن نفسه يبلغ مد بصره، فيدرك نفسه الدجال فيذوب ذوبان الشمع فيموت ويسير ابن مريم إلى من في بيت المقدس من المسلمين فيخبرهم بقتله، ويصلي وراءه أميرهم صلاة واحدة ثم يصلي لهم ابن مريم، وهي الملحمة ويسلم بقية النصارى، ويقيم عيسى ويبشرهم بدرجاتهم في الجنة ".
وفي: ص 158 ابن وهب، عن أبي لهيعة، والليث، عن خلد بن يزيد، عن سعيد بن أبي هلال، عن أبي سلمة، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال ولم يسنده أيضا " إذا نزل