وفي: ص 334 ح 38849 عن رواية أحمد الأخيرة.
وفي: ص 335 ح 38850 عن الترمذي.
*: فيض القدير: ج 5 ص 393 ح 7714 عن الجامع الصغير، قال " أي أنه ينزل في آخر الزمان مجددا لأمر الاسلام فيوافق خروج الدجال فيجده بباب لد فيقتله، لا أنه ينزل لقتله ".
وفي: ج 6 ص 463 ح 10017 عنه أيضا.
*: تصريح الكشميري: ص 141 ح 11 وقال " رواه الترمذي وقال: هذا حديث صحيح، ورواه أحمد في مسنده بأربعة طرق " 0 * * * 376 " إذا بلغ الدجال عقبة أفيق، وقع ظله على المسلمين فيوترون قسيهم لقتاله فيسمعون نداء: أيها الناس قد أتاكم الغوث، وقد ضعفوا من الجوع، فيقولون: هذا كلام رجل شبعان، يسمعون ذلك النداء ثلاثا، وتشرق الأرض بنورها، ينزل عيسى بن مريم ورب الكعبة وينادي: يا معشر المسلمين إحمدوا ربكم وسبحوه وهللوه وكبروه، فيفعلون فيستبقون يريدون الفرار ويبادرون فيضيق الله عليهم الأرض إذا أتوا باب لد في نصف ساعة فيوافقون عيسى بن مريم قد نزل بباب لد، فإذا نظر إلى عيسى فيقول: أقم الصلاة، يقول الدجال: يا نبي الله قد أقيمت الصلاة، يقول عيسى: يا عدو الله أقيمت لك فتقدم فصل، فإذا تقدم يصلي قال عيسى:
يا عدو الله زعمت أنك رب العالمين فلم تصلي؟ فيضربه بمقرعة معه فيقتله، فلا يبقى من أنصاره أحد تحت شئ أو خلفه إلا نادى: يا مؤمن هذا دجالي فاقتله " * *. * 376 المصادر:
*: ابن حماد: ص 161 162 أبو عمر، عن ابن لهيعة، عن عبد الوهاب بن حسين، عن محمد بن ثابت، عن أبيه، عن الحرث، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
*: ابن أبي شيبة: ج 15 ص 136 ح 19324 أسود بن عامر قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أبي نضرة قال: أتينا عثمان بن أبي العاص في يوم الجمعة لنعرض مصحفا لنا بمصحفه، فجلسنا إلى رجل يحدث، ثم جاء عثمان بن أبي العاص فتحولنا إليه فقال عثمان:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " يكون للمسلمين ثلاثة أمصار: مصر بملتقى