*: أبو عمرو بن أحمد: على ما في مناقب ابن شهرآشوب.
*: مناقب ابن شهرآشوب: ج 2 ص 337 و 338 بمعناه، وقال " كتاب ابن بابويه، وأبي القاسم البستي، والقاضي أبو عمرو بن أحمد عن جابر وأنس ".
*: العمدة: ص 372 ح 732 عن مناقب المغازلي.
وفي: ص 373 ح 733 وقال " وقد ذكر الثعلبي خبر البساط وزاد فيه: وذكر زيادة الثعلبي المتقدمة.
*: الفضائل، ابن شاذان: ص 164 عن سالم بن أبي جعدة قال: حضرت مجلس أنس بن مالك بالبصرة وهو يحدث، فقال إليه رجل من القوم فقال: يا صاحب رسول الله ما هذه النمثة التي أراها بك؟ فإني حدثني أبي عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال: البرص والجذام لا يبلو الله تعالى به مؤمنا، قال فعند ذلك أطرق أنس بن مالك إلى الأرض وعيناه تذرفان بالدمع ثم قال: دعوة العبد الصالح علي بن أبي طالب عليه السلام نفذت في، فعند ذلك قام الناس من حوله وقصدوه وقال: يا أنس حدثنا ما كان السبب؟ فقال لهم: إلهوا عن هذا، فقالوا لا بد أن تخبرنا بذلك، فقال: اجلسوا مواضعكم واسمعوا مني حديثا كان هو السبب لدعوة علي:
إعلموا أن النبي صلى الله عليه وآله كان قد أهدي إليه بساط: الحديث، بدون زيادة الثعلبي.
*: ثاقب المناقب: ص 71 بمعناه، مرسلا، عن معمر، عن الزهري، عن قتادة، عن أنس:
*: عيون المعجزات: ص 14 بمعناه، بدون زيادة الثعلبي، مرسلا.
*: سعد السعود: ص 112 عن تفسير الثعلبي، بدون زيادته.
وفي: ص 113 بمعناه. مفصلا، قال " فصل فيما نذكره من مجلد آخر من جهة كتاب في ذكر الآيات التي نزلت في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وتفسير معناها مستخرجة من القرآن العظيم. ولم يذكر اسم مصنفه فنذكر منه حديث البساط برواية وجدناها في هذا الكتاب، فيحتمل أن يكون رواية واحدة فرواها أنس بن مالك مختصرة، ورواها جابر بن عبد الله مشروحة، ويحتمل أن يكون قد كان حمل البساط لهم دفعتين، وروى كل واحد ما رآه، وهو من جهة ثانية بلفظه من القائمة السادسة من الكراس السادس منه: حدثنا محمد بن أحمد قال: حدثنا أحمد بن الحسين قال: حدثا الحسن بن دينار، عن عبد الله بن موسى، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد الصادق، عن أبيه محمد بن علي عليهم السلام:
*: الطرائف: ص 83 ح 116 قال " ومن ذلك ما رواه الفقيه ابن المغازلي في كتاب المناقب، والثعلبي في تفسيره، عن أنس بن مالك قال: وذكر زيادة الثعلبي المتقدمة.
*: اليقين: ص 133 134 كما في رواية سعد السعود الثانية، وبسنده عن جابر بن عبد الله الأنصاري:
*: إرشاد القلوب: ص 268 بمعناه، مرسلا، عن سلمان الفارسي، بدون زيادة الثعلبي.
*: حديقة الشيعة: ص 381 ف 11 كما في رواية ابن المغازلي، بتفاوت، عن جماعة منهم