وحسنه وابن ماجة عن معاذ ".
*: الجامع الصغير: ج 1 ص 489 ح 3171 عن أحمد، وأبي داود.
وفي: ج 2 ص 671 ح 9234 عن أحمد، وأبي داود، والترمذي، وابن ماجة، والحاكم، عن معاذ: وقال " حديث صحيح ".
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 448 كما في رواية ابن حماد الثالثة، وقال " أحمد، وأبي داود، والترمذي، حسن، والحاكم، والطبراني، البيهقي في البعث عن معاذ بن جبل ".
*: كنز العمال: ج 14 ص 300 ح 38754 كما في رواية أحمد الأولى، عنه، وعن أبي داود وابن ماجة، عن عبد الله بن بسر:
*: فيض القدير: ج 3 ص 210 ح 3171 عن الجامع الصغير.
وفي: ج 6 ص 276 ح 9234 عنه أيضا 0 * * * 235 " تكون وقعة بالزوراء، قالوا: يا رسول الله، وما الزوراء؟ قال: مدينة بالمشرق بين أنهار يسكنها شرار خلق الله، وجبابرة من أمتي، تقذف بأربعة أصناف من العذاب: بالسيف، وخسف، وقذف، ومسخ، وقال صلى الله عليه وسلم: إذا خرجت السودان طلبت العرب ينكشفون حتى يلحقوا ببطن الأرض أو قال ببطن الأردن فبينما هم كذلك، إذ خرج السفياني في ستين وثلاثمائة راكب، حتى يأتي دمشق، فلا يأتي عليه شهر حتى يبايعه من كلب ثلاثون ألفا، فيبعث جيشا إلى العراق فيقتل بالزوراء مائة ألف، وينحدرون إلى الكوفة فينهبونها فعند ذلك تخرج راية من المشرق يقودها رجل من بني تميم يقال له شعيب بن صالح، فيستنقذ ما في أيديهم من سبي أهل الكوفة ويقتلهم، ويخرج جيش آخر من جيوش السفياني إلى المدينة، فينهبونها ثلاثة أيام ثم يسيرون إلى مكة، حتى إذا كانوا بالبيداء بعث الله عز وجل جبرئيل عليه السلام فيقول يا جبرئيل عذبهم، فيضربهم برجله ضربة فيخسف الله عز وجل بهم فلا يبقى منهم إلا رجلان فيقدمان على السفياني فيخبرانه خسف الجيش فلا يهوله. ثم إن رجالا من قريش يهربون إلى قسطنطينية فيبعث السفياني إلى عظيم الروم أن أبعث إلي بهم في المجامع، قال فيبعث بهم إليه فيضرب أعناقهم على باب المدينة بدمشق.