الخثعمي، عن كعب قال: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 75 أوله، عن نعيم بن حماد.
*: برهان المتقي: ص 157 ب 8 ح 9 عن عرف السيوطي.
* * *: ملاحم ابن طاووس: ص 67 ب 137 عن نعيم بن حماد بتفاوت يسير، وفي سنده " عبد الله بن يسير الحمصي " وفيه ". يبعث بعثا لقتال الروم فيرسل معه عشرة تستخرج ".
ملاحظة: " أوردنا أحاديث أنطاكية في أحاديث الروم لان بعضها يذكر نزولهم فيها، وبعضها يذكر أن المهدي عليه السلام يرسل من يستخرج التوراة والإنجيل الأصليين من غارها وتكون آية للروم فيكفون عن قتاله أول الأمر، وستأتي بقية أحاديث أنطاكية في محلها من أحاديث الأئمة عليهم السلام " 0 * * * 226 " إنما سمي المهدي لأنه يهدي لأمر قد خفي، قال: ويستخرج التوراة والإنجيل من أرض يقال لها أنطاكية " * *. * 226 المصادر:
*: عبد الرزاق: ج 11 ص 372 ح 20772 أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر عن مطر، قال كعب: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله.
*: ابن حماد: ص 98 عن عبد الرزاق، وفي سنده " عن مطر الوراق عمن حدثه عن كعب:
ولم يسنده أيضا ".
وفيها: حدثنا يحيى، عن المنهال بن خليفة، عن مطر الوراق قال " المهدي يخرج التوراة غضة يعني طرية من أنطاكية " ولم يسنده أيضا.
وفي: ص 99 حدثنا ضمرة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن كعب قال " إنما سمي المهدي لأنه يهدي إلى أسفار من أسفار التوراة، يستخرجها من جبال الشام يدعو إليها اليهود، فيسلم على تلك الكتب جماعة كثيرة ثم ذكر نحوا من ثلاثين ألفا ".
*: الداني: ص 101 بسند آخر، عن ابن شوذب، وفيه ". يهدي إلى جبل من جبال الشام يستخرج منه أسفارا من أسفار التوراة، فيحاج بها اليهود فيسلم على يديه جماعة من اليهود ".
*: عقد الدرر: ص 40 ب 3 وقال " أخرجه الإمام أبو عبد الله نعيم بن حماد، في كتاب الفتن، من وجوه.
وفيها: عن رواية ابن حماد الثالثة بتفاوت يسير.
وفيها: عن الداني.
*: عرف السيوطي، الحاوي: ج 2 ص 75 عن رواية ابن حماد الأولى بتفاوت يسير، وفيه