الله عز وجل على بني إسرائيل أشد بياضا من اللبن، ثم يأتي بالمدينة (كذا) يقال لها القاطع طولها ألف ميل وعرضها خمسمائة ميل ولها ستون وثلاث مائة باب يخرج من كل باب مائة ألف مقاتل، فيكبرون عليها أربع تكبيرات فيسقط حائطها فيغنمون ما فيها، ثم يقيمون فيها سبع سنين ثم ينتقلون منها إلى بيت المقدس، فيبلغهم أن الدجال قد خرج في يهود أصبهان ".
*: الهدية الندية: على ما في العطر الوردي.
*: العطر الوردي: ص 68 عن الهدية الندية، كما في القول المختصر بتفاوت، إلى قوله " ويردونه إلى بيت المقدس " وفيه " المهدي يفتح رومية " 0 * * * 230 " لو لم يبق من الدنيا إلا يوم، لطوله الله عز وجل حتى يملك رجل من أهل بيتي، يملك جبل الديلم والقسطنطينية " * *. * 230 المصادر:
*: مسند يحيى بن عبد الحميد الحماني: على ما في المنار المنيف.
*: ابن ماجة: ج 2 ص 928 929 ب 11 ح 2779 حدثنا محمد بن يحيى، ثنا أبو داود، ح وحدثنا محمد بن عبد الملك الواسطي، ثنا يزيد بن هارون، ح حدثنا علي بن المنذر، ثنا إسحاق بن منصور، كلهم من قيس، عن أبي حصين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
*: فتن السليلي: على ما في ملاحم ابن طاووس.
*: أربعون أبي نعيم: على ما في بيان الشافعي.
*: البعث والنشور: على ما في عقد الدرر.
*: المنهاج في شعب الايمان: ج 1 ص 340 مرسلا، كما في ابن ماجة بتفاوت يسير وتقديم وتأخير.
*: الفردوس: ج 3 ص 372 ح 5128 عن أبي هريرة: وفيه ". لبعث الله فيكم رجلا من عترتي يواطئ اسمه اسمي، براق الجبين، يفتح القسطنطينية وجبل الديلم ".
وفي: ج 5 ص 82 ح 7523 عن أبي هريرة " لا تقوم الساعة حتى يملك رجل من أهل بيتي، يفتح القسطنطينية وجبل الديلم، ولو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم حتى يفتحهما ".
*: بيان الشافعي: ص 516 ب 20 كما في رواية الفردوس الثانية، بسنده إلى أبي نعيم الأصبهاني، ثم بسنده: حدثنا جعفر بن محمد بن عمرو، حدثنا أبو حصين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وآله قال: وقال " قلت: هذا سياق الحافظ أبي نعيم