*: كنز العمال: ج 14 ص 268 ح 38678 كما في رواية ابن حماد الأولى، عن ابن عساكر.
*: فرائد فوائد الفكر: ص 3 ب 2 قال " ومن مروي ابن مسعود يرفعه: اسم المهدي محمد " وفي مرفوع حذيفة اسمه محمد بن عبد الله يكنى أبا عبد الله ومن أسمائه أيضا أحمد بن عبد الله كما جاء في بعض الروايات ".
وفيها: قال: وأما صفته ففي رواية [أبي] صالح عن ابن عباس " المهدي اسمه محمد بن عبد الله وهو رجل ربعة مشرب بحمرة يفرج الله به عن هذه الأمة كل كرب ويصرف بعدله كل جور.
*: الإذاعة: ص 133 عن كنز العمال.
* * *: ملاحم ابن طاووس: ص 74 ب 162 عن ابن حماد، برواياته الثلاثة، وفي سنده " زرعة " وفي سنده الثالث " وقال: حدثنا نعيم، حدثنا معمر بن سليمان، عن عمران بن سميط، عن كعب قال: 0 * * * 100 ". ثم بكى النبي صلى الله عليه وآله فقيل: مم بكاؤك يا رسول الله؟
قال: أخبرني جبرئيل أنهم يظلمونه ويمنعونه حقه، ويقاتلونه ويقتلون ولده، ويظلمونهم بعده. وأخبرني جبرئيل عن الله عز وجل أن ذلك الظلم يزول إذا قام قائمهم وعلت كلمتهم، واجتمعت الأمة على محبتهم، وكان الشانئ لهم قليلا والكاره لهم ذليلا، وكثر المادح لهم. وذلك حين تغير البلاد وضعف العباد، والإياس من الفرج، وعند ذلك يظهر القائم منهم. فقيل له ما اسمه؟ قال النبي صلى الله عليه وآله: اسمه كإسمي، واسم أبيه كاسم أبي، هو من ولد ابنتي، يظهر الله الحق بهم، ويخمد الباطل بأسيافهم، ويتبعهم الناس بين راغب إليهم وخائف منهم. قال:
وسكن البكاء عن رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: معاشر المؤمنين أبشروا بالفرج، فإن وعد الله لا يخلف، وقضاءه لا يرد، وهو الحكيم الخبير، فإن فتح الله قريب. اللهم إنهم أهلي، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا، اللهم أكلاهم وارعهم وكن لهم، وانصرهم وأعنهم وأعزهم ولا تذلهم، واخلفني فيهم إنك على كل شئ قدير " * *. *