الذي رواه سلمان يوم البساط، ويوم الخندق، ويوم حنين، ويوم خيبر، ويوم قرقيساء، ويوم براثا، ويوم الغاضرية، ويوم النهروان، ويوم بيعة الرضوان، ويوم صفين، وفي النجف، وفي بني مازر، وبوادي العقيق، وبعد أحد (1).
وروى الكليني [في عنوان: (إتيان المشاهد...) من أبواب الزيارات من] الكافي [ج 4 ص 362] أنها رجعت بمسجد الفضيخ من المدينة.
وأما المعروف [من حديث رد الشمس ف] مرتان [مرة] في حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بكراع الغميم و [مرة] بعد وفاته [صلى الله عليه وآله وسلم] ببابل.
فأما [رجوع الشمس] في حال حياته صلى الله عليه وآله وسلم ما روت أم سلمة وأسماء بنت عميس وجابر الأنصاري وأبو ذر وابن عباس و [أبو سعيد] الخدري وأبو هريرة و [الإمام] الصادق عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلى بكراع الغميم، فلما سلم نزل عليه