أوحي إليه، فجلله بثوبه، فلم يزل كذلك حتى أدبر [ت] الشمس تقول غابت [ظ] أو كادت [أن] تغيب ثم إن النبي سرى عنه فقال له: أصليت يا علي؟ قال: لا. [ف] قال [النبي]:
اللهم أردد على [علي] الشمس.
(قالت أسماء:) فرجعت (الشمس) حتى بلغت نصف المسجد، [فقام علي فصلى العصر].
قال عبد الرحمان [بن شريك] قال أبي: وحدثني موسى الجهني نحوه.
أقول: هكذا رواه الرافعي في ترجمة أحمد بن محمد بن زيد من كتاب التدوين في تاريخ قزوين من نسخة لاله لي (1) برقم: (2010) وفي الطبعة البيروتية الملحونة المشحونة بالأغلاط: ج 2 ص 236.
ولنعد إلى ما تعتقده شيعة أمير المؤمنين عليه السلام وترويه فنقول: