المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٩٥
أضاءت به البلاد بعد الضلالة المظلمة والجهالة الغالبة (خ 151).
ان الله بعث رسولا هاديا بكتاب ناطق، وأمر قائم، لا يهلك عنه إلا هالك، وإن المبتدعات المشبهات، هن المهلكات إلا ما حفظ الله منها (خ 169).
الموضحة به أشراط الهدى، والمجلو به غربيب العمى (خ 178).
بعثه، والناس ضلال في حيرة، وخابطون في فتنة، قد استهوتهم الأهواء، واستزلتهم الكبرياء، واستخفتهم الجاهلية الجهلاء، حيارى في زلزال من الأمر، وبلاء من الجهل (خ 95).
ابتعثه والناس يضربون في غمرة، ويموجون في حيرة، قد قادتهم أزمة الحين، واستغلقت على أفئدتهم أقفال الرين (خ 191).
(111) ه - مجاهدة أعداء الله تعالى:
قال عليه السلام وهو يصف الرسول الأكرم (ص): فجاهد في الله المدبرين عنه، والعادلين به (خ 133).
فقاتل بمن أطاعه من عصاه (خ 104).
الدافع جيشات الأباطيل، والدافع صولات الأضاليل (خ 72).
(112) في أن نبينا محمد (ص) خير الأنبياء والمرسلين وخاتمهم:
أرسله بالضياء، وقدمه في الاصطفاء (خ 212).
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وسيد عباده (خ 214).
خير البرية طفلا، وأنجبها كهلا (خ 105).
لا يوازى فضله (خ 151).
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، المجتبى من خلائقه، والمعتام لشرح حقائقه، والمختص بعقائل كراماته، والمصطفى لكرائم رسالاته (خ 178).
بعث محمدا (ص) نذيرا للعالمين، ومهيمنا على المرسلين (ر 62).
أرسله بالدين المشهور، والعلم المأثور (خ 2).
(٩٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 ... » »»