المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٧٣
ولم يتقدمه وقت ولا زمان (خ 182).
الحمد لله الذي لم تسبق له حال حالا، فيكون أولا قبل أن يكون آخرا، ويكون ظاهرا قبل أن يكون باطنا (خ 65).
لا يقال: كان بعد أن لم يكن، فتجري عليه الصفات المحدثات (خ 182).
الدال على قدمه بحدوث خلقه (خ 185).
لا تصحبه الأوقات... سبق الأوقات كونه، والعدم وجوده، والابتداء أزله (خ 186).
كائن لا عن حدث، موجود لا عن عدم (خ 1).
منعتها (منذ) القدمة، وحمتها (قد) الأزلية (خ 186).
الكائن قبل أن يكون كرسي أو عرش، أو سماء أو أرض، أو جان أو إنس (خ 182).
الحمد لله... الأول الذي لم يكن له قبل فيكون شيء قبله، والآخر الذي ليس له بعد فيكون شيء بعده (خ 89).
أنت الأبد فلا أمد لك، وأنت المنتهى فلا محيص عنك، وأنت الموعد فلا منجى منك إلا إليك (خ 109).
الحمد لله الأول فلا شيء قبله، والآخر فلا شيء بعده (خ 94).
ليس لأوليته ابتداء، ولا لأزليته انقضاء، هو الأول ولم يزل، والباقي بلا أجل... لا يقال له (متى) ولا يضرب له أمد (بحتى)... قبل كل غاية ومدة، وكل إحصاء وعدة (خ 163).
الذي لا يحول ولا يزول، ولا يجوز عليه الأفول (خ 183).
الحمد لله الكائن قبل أن يكون كرسي أو عرش، أو سماء أو أرض، أو جان أو إنس (خ 182).
مستشهد بحدوث الأشياء على أزليته (خ 183).
ولا يزول أبدا، ولم يزل أول قبل الأشياء بلا أولية، وآخر بعد الأشياء بلا نهاية (خ 273).
دائم لا بأمد، وقائم لا بعمد (خ 183).
(٧٣)
مفاتيح البحث: الضرب (1)، الجواز (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 ... » »»