(368) تمهيد: في الأخلاق وحسن الخلق:
وأكرم الحسب حسن الخلق (ح 38).
ولا قرين كحسن الخلق (ح 113).
كفى بالقناعة ملكا، وبحسن الخلق نعيما (ح 229).
والآداب حلل مجددة (ح 4).
ولا ميراث كالأدب (ح 54).
فليكن تعصبكم لمكارم الخصال، ومحامد الأفعال، ومحاسن الأمور، التي تفاضلت فيها المجداء والنجداء. من بيوتات العرب ويعاسيب القبائل، بالأخلاق الرغيبة والأحلام العظيمة، والأخطار الجليلة، والآثار المحمودة (خ 192).
إذا كان في رجل خلة رائقة فانتظروا أخواتها (ح 445).
مقاربة الناس في أخلاقهم أمن من غوائلهم (ح 401).
التقى رئيس الأخلاق (ح 410).
فاستر خلل خلقك بحلمك (ح 424).
ونعم الخلق التصبر في الحق (ر 31).
ولقد قرن الله به (رسول الله (ص))... أعظم ملك من ملائكته، يسلك به طريق المكارم ومحاسن أخلاق العالم (خ 192).
وأريتكم كرائم الأخلاق من نفسي (خ 87).