المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٢٧٩
عليه (ح 230).
ولا قائد كالتوفيق (ح 113).
يأتي على الناس زمان عضوض... تنهد فيه الأشرار، وتستذل الأخيار، ويبايع المضطرون، وقد نهى رسول الله عن بيع المضطرين (ح 468).
ليس بلد بأحق من بلد، خير البلاد ما حملك (ح 442).
قال (ص):
«يا علي، إن القوم سيفتنون بأموالهم، ويمنون بدينهم على ربهم، ويتمنون رحمته، ويأمنون سطوته، ويستحلون حرامه بالشبهات الكاذبة، والأهواء الساهية، فيستحلون الخمر بالنبيذ، والسحت بالهدية، والربا بالبيع» (ك 156).
ولا تدخلوا بطونكم لعق الحرام، فإنكم بعين من حرم عليكم المعصية، وسهل لكم سبل الطاعة (خ 151).
من كابد الأمور عطب، ومن اقتحم اللجج غرق (ح 349).
(357) في الحث على العمل، واغتنام الفرص (ومسائل أخرى تتعلق بالعمل):
قدر الرجل على قدر همته (ح 47).
قد تكفل (سبحانه) لكم بالرزق، وأمرتم بالعمل (خ 114).
ما أنقض النوم لعزائم اليوم (ح 239).
فأسع في كدحك، ولا تكن خازنا لغيرك (خ 272).
من طلب شيئا ناله أو بعضه (ح 386).
من قصر في العمل، ابتلى بالهم (ح 127).
وإياك والاتكال على المنى، فإنها بضائع الموتى (ر 31).
إضاعة الفرصة غصة (ح 118).
والحرفة مع العفة خير من الغنى مع الفجور (ر 31).
بادر الفرصة قبل أن تكون غصة (ح 270).
إذا هبت أمرا فقع فيه (ح 175).
من الخرق المعاجلة قبل الامكان، والأناة بعد الفرصة (ح 363).
قرنت الهيبة بالخيبة والفرصة تمر مر السحاب، فانتهزوا فرص الخير (ح 20).
(٢٧٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 274 275 276 277 278 279 281 282 283 284 285 ... » »»