متاع، ولا قرة عين من ولد ولا مال (خ 199).
الغنى والفقر بعد العرض على الله (ح 452).
أشرف الغنى ترك المنى (ح 34).
المال مادة الشهوات (ح 58).
إن أغنى الغنى العقل، وأكبر الفقر الحمق (ح 38).
لا مال أعود من العقل (ح 113).
لا غنى كالعقل، ولا فقر كالجهل (ح 54).
يا كميل، العلم خير من المال، العلم يحرسك وأنت تحرس المال، والمال تنقصه النفقة، والعلم يزكو على الإنفاق، وصنيع المال يزول بزواله... والعلم حاكم والمال محكوم عليه يا كميل، هلك خزان الأموال وهم أحياء، والعلماء باقون ما بقي الدهر (ح 147).
أنا يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الفجار (ح 316).
ليس الخير أن يكثر مالك وولدك، ولكن الخير أن يكثر علمك، وأن يعظم حلمك (ح 94).
إن أخسر الناس صفقة وأخيبهم سعيا رجل أخلق بدنه في طلب ماله، ولم تساعده المقادير على إرادته، فخرج من الدنيا بحسرته، وقدم على الآخرة بتبعته (ح 430).
ألا وإن اللسان الصالح يجعله الله تعالى للمرء في الناس، خير له من المال يورثه من لا يحمده (ك 120).
ولا تجارة كالعمل الصالح، ولا ربح كالثواب (ح 113).
ولبئس المتجر أن ترى الدنيا لنفسك ثمنا، ومما لك عند الله عوضا (خ 32).
وأن للذكر لأهلا أخذوه من الدنيا بدلا فلم تشغلهم تجارة ولا بيع عنه (خ 222).
فو الله لو حننتم حنين الوله العجال، ودعوتهم بهديل الحمام، وجأرتم جؤار متبتلي الرهبان، وخرجتم إلى الله من الأموال والأولاد، التماس القربة إليه في ارتفاع درجة عنده، أو غفران سيئة أحصتها كتبه، وحفظتها رسله، لكان قليلا فيما أرجو لكم من ثوابه، وأخاف عليكم من عقابه (خ 52).
ولو تعلمون ما أعلم مما طوي عنكم غيبه، إذا لخرجتم إلى الصعدات، تبكون على