المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ١٠٣
أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا، كذبا وبغيا علينا، أن رفعنا الله ووضعهم، وأعطانا وحرمهم، وأدخلنا وأخرجهم (خ 144).
بهم علم الكتاب وبه علموا (خ 432).
فيهم كرائم القرآن، وكنوز الرحمان (خ 154).
ها إن ها هنا لعلما جما (وأشار بيده عليه السلام إلى صدره) لو أصبت له حملة (ح 147).
وإنا لأمراء الكلام، وفينا تنشبت عروقه، وعلينا تهدلت غصونه (ك 233).
أولئك والله الأقلون عددا، يحفظ الله بهم حججه وبيناته، حتى يودعوها نظراءهم، ويزرعوها في قلوب أشباههم، هجم بهم العلم على حقيقة البصيرة، وباشروا روح اليقين (ح 147).
نحن شجرة النبوة، ومحط الرسالة، ومختلف الملائكة، ومعادن العلم، وينابيع الحكم (خ 109).
هم عيش العلم، وموت الجهل، يخبركم حلمهم عن علمهم، وظاهرهم عن باطنهم، وصمتهم عن حكم منطقهم (خ 239).
تالله لقد علمت تبليغ الرسالات، وإتمام العدات، وتمام الكلمات، وعندنا أهل البيت، أبواب الحكم، وضياء الأمر (ك 120).
فبادروا العلم من قبل تصويح نبته، ومن قبل أن تشغلوا بأنفسكم عن مستثار العلم من عند أهله (خ 105).
واعلموا أنكم لن تعرفوا الرشد، حتى تعرفوا الذي تركه، ولن تأخذوا بميثاق الكتاب حتى تعرفوا الذي نقضه، ولن تمسكوا به حتى تعرفوا الذي نبذه، فالتمسوا ذلك من عند أهله (خ 147).
واعلموا أنكم لن تعرفوا الرشد، حتى تعرفوا الذي تركه، ولن تأخذوا بميثاق الكتاب حتى تعرفوا الذي نقضه، ولن تمسكوا به حتى تعرفوا الذي نبذه، فالتمسوا ذلك من عند أهله (خ 147).
فما دلك القرآن عليه من صفته (تعالى) فائتم به، واستضئ بنور هدايته، وما كلفك الشيطان علمه مما ليس في الكتاب عليك فرضه، ولا في سنة النبي (ص) وأئمة الهدى أثره فكل علمه إلى الله سبحانه، فإن ذلك منتهى حق الله عليك (خ 91).
(١٠٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 ... » »»