(علينا - صا) فلم نعرف السماء كنا وأنتم سواء في الاجتهاد، فقال: ليس كما يقولون إذا كان ذلك، فليصل لأربع وجوه يب 146 - صا 295 - (وروى - يب) الحسين ابن سعيد، عن إسماعيل بن عباد عن خراش، عن بعض أصحابنا (عن أبي عبد الله عليه السلام - يب) مثله.
1805 (4) تفسير القمي 70 - صلاة الحيرة على ثلاثة وجوه: فوجه منها هو ان الرجل يكون في مفازة ولا يعرف القبلة، فيصلى إلى أربع جوانب (انما أوردنا هذه مع أنها لم يستند إلى المعصوم عليه السلام لاحتمال كونها من مقول الأحاديث).
1806 (5) كا 79 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابنا، عن زرارة قال: سئلت ابا جعفر عليه السلام عن قبلة المتحير، فقال: يصلى حيث يشاء.
كا روى أيضا انه يصلى إلى أربع جوانب - 1 -.
1807 (6) فقيه 56 - روى زرارة ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: يجزى المتحير ابدا أينما توجه إذا لم يعلم أين وجه القبلة.
1808 (7) فقيه 56 - ونزلت هذه الآية في قبلة المتحير " ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله ".
1809 (8) ئل 256 - علي بن الحسين الموسوي المرتضى في رسالة المحكم والمتشابه نقلا من تفسير النعماني بالاسناد المتقدم في باب وجوب استقبال القبلة عن الصادق عن آبائه عليهم السلام في قوله تعالى: " فول وجهك شطر المسجد الحرام " قال: معنى شطره نحوه ان كان مرئيا وبالدلائل والاعلام ان كان محجوبا فلو علمت القبلة لوجب استقبالها والتولي والتوجه إليها ولو لم يكن الدليل عليها موجودا حتى تستوى الجهات كلها، فله حينئذ ان يصلى باجتهاده حيث أحب واختار حتى يكون على يقين