أبي جعفر عليه السلام، قال: انا معاشر آل محمد (ص) نلبس الخز واليمنة.
951 (2) يب 242 - محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن البرقي عن سعد بن سعد عن الرضا عليه السلام قال: سئلت عن جلود الخز، فقال: هو ذا نحن نلبس، فقلت:
ذاك الوبر جعلت فداك؟ قال: - 1 - إذا حل وبره حل جلده.
952 (3) كا 206 - ج 2 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه، عن سعد بن سعد قال: سئلت الرضا عليه السلام عن جلود الخز، فقال: هو ذا نلبس الخز، فقلت: جعلت فداك ذاك الوبر، فقال: إذا حل وبره حل جلده.
953 (4) كا 206 - ج 2 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن أحمد بن أبي عبد الله عن جعفر بن عيسى، قال: كتبت إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام أسأله عن الدواب التي يعمل الخز من وبرها أسباع هي؟ فكتب لبس الخز الحسين بن علي ومن بعده جدي عليهم السلام.
954 (5) كا 206 - ج 2 - أبو على الأشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد ابن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قتل الحسين بن علي صلوات الله عليهما وعليه جبة خز دكناء - 2 - فوجدوا فيها ثلاثة وستين من بين ضربة بالسيف أو طعنة برمح أو رمية بسهم.
955 (6) مستدرك 202 - دعائم الاسلام، عن علي بن الحسين عليهما السلام أنه قال : أصيب الحسين عليه السلام يوم أصيب وعليه جبة خز فحسبنا فيها أربعين ما بين طعنة وحربة.
956 (7) وفيه عن جعفر بن محمد عليهما السلام انه نزل إلى أصحابه وعليه جبة خز وطيلسان خز، فتأمله، فقال: الرجل جعلت فداك انما هو خز سداه إبريسم، فقال أبو عبد الله عليه السلام: وما بالخز بأس لقد أصيب الحسين عليه السلام يوم أصيب وعليه جبة خز.