٤٠ - الحسن البصري يبكي على الإمام الحسين:
راجع: تذكرة الخواص للسبط بن الجوزي، دعوة الحسينية ص ١١٧، الإستيعاب لابن عبد البر.
٤١ - أهل المدينة يبكون على الإمام الحسين:
راجع: نور العين في مشهد الحسين للإسفراييني ص، دعوة الحسينية ص ١١٧، ينابيع المودة، مقتل الحسين لأبي مخنف.
٤٢ - فاطمة بنت عقيل تبكي إخوتها:
راجع: دعوة الحسينية ص ١٢٢.
٤٣ - صفية بنت عبد المطلب تبكي الرسول صلى الله عليه وآله وتقول:
أفاطم بكي ولا تسأمي * بصبحك ما طلع الكوكب - هو المرء يبكي وحق البكاء * هو الماجد السيد الطيب.. الخ - وقالت أيضا:
أعيني جودا بدمع سجم * يبادر غربا بما منهدم - أعيني فاسحنفرا واسكبا * بوجد وحزن شديد الألم - وقالت أيضا:
عين جودي بدمعة تسكاب * للنبي المطهر الأواب - واندبي المصطفى فعمى وخصى * بدموع غزيرة الإسراب - عين من تندبين بعد نبي * خصه الله ربنا بالكتاب - راجع بقية أشعارها في:
الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٢٨ و ٣٢٩ و ٣٣٠.
٤٤ - هند بنت الحارث بن عبد المطلب تبكي الرسول صلى الله عليه وآله وتقول:
يا عين جودي بدمع منك وابتدري * كما تنزل ماء الغيث فانشعبا - الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٣٠.
٤٥ - أبو الطفيل يبكي على الإمام أمير المؤمنين عليه السلام:
راجع: المناقبللخوارزمي ص ٢٣٩، دعوة الحسينية ص ٧٠.
٤٦ - الخضر يبكي على الرسول صلى الله عليه وآله:
صحيح مسلم ك الفضائل فضائل أم أيمن، دلائل البيهقي.
٤٧ - أروى بنت عبد المطلب تبكي الرسول صلى الله عليه وآله بقولها:
ألا يا عين ويحك أسعديني * بدمعك ما بقيت وطاوعيني - ألا يا عين ويحك واستهلي * على نور البلاد واسعديني.. الخ - راجع: الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٢٥.
٤٨ - عاتكة بنت عبد المطلب تبكي الرسول صلى الله عليه وآله وتقول:
يا عين جودي ما بقيت بعبرة * سحا على خير البرية أحمد - يا عين فاحتفلي وسحى واسجمي * وابكي على نور البلاد محمد - إلى أن قالت:
فأبكي المبارك والموفق ذا التقى * حامى الحقيقة ذا الرشاد المرشد - وقالت:
عيني جودا طوال الدهر وانهمرا * سكبا وسحا بدمع غير تعذير - يا عين فاسحنفرى بالدمع واحتفلي * حتى الممات بسجل غير منزور - يا عين فانهملي بالدمع واجتهدي * للمصطفى دون خلق الله بالنور - راجع: الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٢٦.
وقالت أيضا:
أعيني جودا بالدموع السواجم * على المصطفى بالنور من آل هاشم - راجع: نفس المصدر.
٤٩ - هند بنت أثاثة بن عباد بن عبد المطلب تبك الرسول صلى الله عليه وآله وتقول:
ألا يا عين بكي لا تملي * فقد بكر النعي بمن هويت - الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٣١.
٥٠ - عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل تبكي الرسول صلى الله عليه وآله وتقول:
أمست مراكبه أوحشت * وقد كان يركبها زينها - وأمست تبكي على سيد * تردد عبرتها عينها - الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٣٢.
٥١ - بكاء زينب الصغرى بنت عقيل بن أبي طالب على قتلا الطف وتقول:
ماذا تقولون إن قال النبي لكم * ماذا فعلتم وكنتم آخر الأمم - بأهل بيتي وأنصاري وذريتي * منهم أسارى وقتلى ضرجوا بدم - ما كان ذاك جزائي إذ نصحت لكم * أن تخلفوني بسوء في ذوي رحم - راجع: المعجم الكبير للطبراني ترجمة الإمام الحسين طبع ضمن " الحسين والسنة " ص ١٣٧ ح ٨٧، دعوة الحسينية ص ١٢١ و ١٢٤، ينابيع المودة باب ٦٠.
٥١ - أبو بكر يبكي على رسول الله صلى الله عليه وآله ويقول:
يا عين فابكى ولا تسأمي * وحق البكاء على السيد - راجع: الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣١٩.
وذكر بكائه على الرسول في: الغدير ج ٧ / ٢١٤ عن صحيح البخاري ك المغازي ج ٦ / ٢٨١، سيرة ابن هشام ج ٤ / ٣٣٤، طبقات ابن سعد ط مصر رقم التسلسل ٧٨٥، تاريخ الطبري ج ٣ / ١٩٨، صحيح مسلم ج ٧ ك الفضائل فضائل أم أيمن.
٥٢ - عبد الله بن أنيس يقول في رثاء الرسول صلى الله عليه وآله:
ولكنني باك عليه ومتبع * مصيبته إني إلى الله راجع - راجع: الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٢١.
٥٣ - حسان بن ثابت يرثي الرسول صلى الله عليه وآله قال:
يا عين جودي بدمع منك إسبال * ولا تملن من سح وإعوال - وقال أيضا:
يا عين فابكي رسول الله إذ ذكر * ذات الإله فنعم القائد الوالي - راجع: الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٢٣ و ٣٢٤.
٥٤ - كعب بن مالك يبكي الرسول صلى الله عليه وآله ويقول:
يا عين فابكى بدمع ذرى * لخير البرية والمصطفى - وابكي الرسول وحق البكاء * عليه لدي الحرب عند اللقا - راجع: الطبقات لابن سعد ج ٢ / ٣٢٤.
٥٥ - بكاءعمر بن الخطاب على شيخ قد مات:
راجع: الرياض النضرة ج ٢ / ٥٤ ط ١، الغدير ج ٦ / ١٦٤ و ج ٥ / ١٥٥، الصحيح من سيرة النبي الأعظم ج ٤ / ٣١٠.
بكى عمر على النعمان بن مقرن الذي توفي سنة ٢١ ه:
وهذا يدل على أن الأسباب السياسية التي دعت إلى المنع عن البكاء في هذا الوقت قد ارتفعت. وإلا لماذا يصعد المنبر ويضع يده على رأسه ويبكي على النعمان؟
راجع في بكائه على النعمان: الإستيعاب لابن عبد البر بهامش الإصابة ج ١ / ٢٩٧ بترجمة النعمان، الغدير ج ٦ / 164 و ج 5 / 155.
56 - ابن عمر يبكي على رسول الله صلى الله عليه وآله:
الطبقات لابن سعد ج 2 / 312.