اليوم وكان على عهد النبي صلى الله عليه وآله وأبي بكر ملصقا بالبيت (408).
وفي السنة السابعة عشرة للهجرة وسع عمر المسجد الحرام بإضافة دور جماعة من حوله إليه، وكانوا أبوا بيعها فهدمها عليهم (1) ووضع أثمانها في بيت المال حتى أخذوها (409).
[المورد - (40) - البكاء على الموتى:] حزن الانسان عند موت أحبته، وبكاؤه عليهم من لوازم العاطفة البشرية، وهما من مقتضيات الرحمة، ما لم يصحبهما شئ من منكرات الأقوال أو الأفعال.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله في حديث عنه صحيح أخرجه الإمام أحمد عن ابن