بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٩ - الصفحة ٢٤٢
فيما قاله الطبرسي رحمه الله وإيانا في تفسير قوله عز وجل: (آتنا غدائنا لقد لقينا بن سفرنا هذا نصبا) وقوله عز وجل: (ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا) (340) في قول علي عليه السلام: من أراد البقاء ولا بقاء، فليباكر الغداء، وليجيد الحذاء، وليخفف الرداء، وليقل غشيان النساء، وفيه بيان (341) في أن العشاء الأنبياء عليهم السلام كان بعد العتمة، وأن ترك العشاء خراب للبدن، و بيان في معنى العشاء (342) في أن العشاء كان قوة للشيخ والشاب، وأن ترك العشاء يوجب الهرم (343) في أن من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الاحد متواليتين ذهبت منه قوة لم ترجع إليه أربعين يوما (345) ذم من ترك العشاء (346) الباب الثامن ذم الاكل وحده واستحباب اجتماع الأيدي على الطعام والتصديق مما يؤكل (347) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله لعن ثلاثة: الاكل زاده وحده، والراكب في الفلاة وحده، والنائم في بيت وحده، وفيه بيان (347) في استحباب اجتماع الأيدي على الطعام، والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب بيوسف عليهما السلام (348) بيان في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي الأربعة (349)
(٢٤٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 مقدمة الناشر مقدمة الناشر 3
3 مقدمة المؤلف مقدمة المؤلف 5
4 الجزء الخامس والثلاثون 1
5 الجزء السادس والثلاثون 9
6 الجزء السابع والثلاثون 17
7 الجزء الثامن والثلاثون 21
8 الجزء التاسع والثلاثون 26
9 الجزء الأربعون 34
10 الجزء الحادي والأربعون 43
11 الجزء الثاني والأربعون 54
12 الجزء الثالث والأربعون 65
13 الجزء الرابع والأربعون 78
14 الجزء الخامس والأربعون 89
15 الجزء السادس والأربعون 98
16 الجزء السابع والأربعون 108
17 الجزء الثامن والأربعون 116
18 الجزء التاسع والأربعون 122
19 الجزء الخمسون 130
20 الجزء الحادي والخمسون 137
21 الجزء الثاني والخمسون 142
22 الجزء الثالث والخمسون 147
23 الجزء الرابع والخمسون 152
24 الجزء الخامس والخمسون 155
25 الجزء السادس والخمسون 160
26 الجزء السابع والخمسون 165
27 الجزء الثامن والخمسون 171
28 الجزء التاسع والخمسون 176
29 الجزء الستون 186
30 الجزء الحادي والستون 190
31 الجزء الثاني والستون 197
32 الجزء الثالث والستون 210