معنى قوله عز وجل: (يوم تبدل الأرض غير الأرض) (312) فيما أكله الناس في المحضر حتى يفرغوا من الحساب (313) الباب الثاني مدح الطعام الحلال وذم الحرام (313) في أول ما عصي الله تبارك وتعالى (313) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: أكثر ما يدخل النار الأجوفان: البطن والفرج، وعقاب من أكل لقمة من الحرام (314) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد وجبت له الجنة (315) الباب الثالث اكرام الطعام ومدح اللذيذ منه، وان الله تعالى لا يحاسب المؤمن على المأكول والملبوس وأمثالهما (315) معنى قوله تبارك وتعالى: (ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم) (315) في قول الإمام الصادق عليه السلام: ليس في الطعام سرف (316) في أن الله تبارك وتعالى لا يسأل عباده عما تفضل به عليهم ولا يمن بذلك عليهم (317) فيما روي عن الإمام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز وجل: (ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم) (318) الباب الرابع التواضع في الطعام واستحباب ترك التنوق في الأطعمة وكثرة الاعتناء به (319) معنى قوله تبارك وتعالى: (ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم
(٢٣٩)