بحث وتحقيق وبيان في أن الجن والشياطين أجسام لطيفة (283) في أن إبليس هل كان من الملائكة أم لا (286) فيما افترق الملائكة والجن (287) في أن الجن والشياطين مكلفون، وأن مؤمني الجن وفساق الشيعة كانوا في القيامة في حظائر بين الجنة والنار، وأن نبينا صلى الله عليه وآله مبعوث عليهم، وأن الجن على ثلاثة أصناف (291) هل كان قبل إبليس كافر أو لا (309) في أن قراءة آية الكرسي تأجر الانسان من الشياطين (317) حجة المنكرون لوجود الجن والشياطين (321) أجوبة لمنكري الجن والشياطين (323) الأخبار الدالة على وجود الجن والشياطين (328) تحقيق الكلام في الوسوسة (333) فيما قالت المعتزلة (346) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الستون وهو الجزء السابع من المجلد الرابع عشر فهرس الجزء الحادي والستون أبواب الحيوان وأصنافها وأحوالها وأحكامها الباب الأول عموم أحوال الحيوان وأصنافها (1)
(١٩٠)