بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٩ - الصفحة ٢٤٥
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ما أكل متكئا منذ بعثه الله حتى قبض، وكان يأكل أكل العبد ويجلس جلسة العبد تواضعا لله عز وجل (386) في جواز الأكل باليسار، والاكل في المشي (387) في كيفية الجلوس في الطعام، والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه أو منبطحا على بطنه (389) بحث وبيان وتفصيل فيما يستفاد من الاخبار في كراهة الاكل متكئا، والاتكاء باليد (390) في الاضطجاع (391) في صفة الاتكاء (392) في كراهة الاكل مستلقيا ومنبطحا وماشيا (393) في كراهة الاكل متربعا وكيفية التربع، وكراهة الاكل على الجنابة (394) الباب الثالث عشر الملح وفضل الافتتاح والاختتام به (394) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: سيد إدامكم الملح، وانه كان شفاء من سبعين نوعا من أنواع الأوجاع (394) في العقرب التي لدغت رسول الله صلى الله عليه وآله فلعنها، وفيه بيان، وإمكان لدغ المؤذيات الأنبياء والأئمة عليهم السلام (395) في لغة العقرب، والبدء بالملح في أول الطعام (396) فيمن طعامه بالملح (397) في أن الملح كان شفاء من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق والأضراس ووجع البطن (398)
(٢٤٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 مقدمة الناشر مقدمة الناشر 3
3 مقدمة المؤلف مقدمة المؤلف 5
4 الجزء الخامس والثلاثون 1
5 الجزء السادس والثلاثون 9
6 الجزء السابع والثلاثون 17
7 الجزء الثامن والثلاثون 21
8 الجزء التاسع والثلاثون 26
9 الجزء الأربعون 34
10 الجزء الحادي والأربعون 43
11 الجزء الثاني والأربعون 54
12 الجزء الثالث والأربعون 65
13 الجزء الرابع والأربعون 78
14 الجزء الخامس والأربعون 89
15 الجزء السادس والأربعون 98
16 الجزء السابع والأربعون 108
17 الجزء الثامن والأربعون 116
18 الجزء التاسع والأربعون 122
19 الجزء الخمسون 130
20 الجزء الحادي والخمسون 137
21 الجزء الثاني والخمسون 142
22 الجزء الثالث والخمسون 147
23 الجزء الرابع والخمسون 152
24 الجزء الخامس والخمسون 155
25 الجزء السادس والخمسون 160
26 الجزء السابع والخمسون 165
27 الجزء الثامن والخمسون 171
28 الجزء التاسع والخمسون 176
29 الجزء الستون 186
30 الجزء الحادي والستون 190
31 الجزء الثاني والستون 197
32 الجزء الثالث والستون 210