الباب الحادي والعشرون الماست والمضيرة (107) في أن عليا عليه السلام كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء الشعير (108) أبواب النباتات الباب الأول جوامع أحوالها ونوادرها وأحوال الأشجار وما يتعلق بها (108) معنى قوله تعالى: (والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه) (109) في أول شجرة غرست في الأرض وأول شجرة نبتت في الأرض، والعلة التي من أجلها سمي العود خلافا (111) العلة التي من أجلها صارت الأشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال (112) الباب الثاني الفواكه، وعدد ألوانها، وآداب أكلها، وجوامع ما يتعلق بها (114) معنى قوله تبارك وتعالى: (وهو الذي انزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شئ) (115) معنى قوله تبارك وتعالى: (والزيتون والرمان) (116) معنى قوله عز اسمه: (والتين والزيتون) والعلة التي من أجلها خصهما الله تعالى من الثمار بالقسم (117) في أن لكل ثمرة كان سماما (118) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على عينيه ويقول: اللهم أريتنا أولها فأرنا آخرها (119)
(٢١٨)