بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٩ - الصفحة ٢١٨
الباب الحادي والعشرون الماست والمضيرة (107) في أن عليا عليه السلام كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء الشعير (108) أبواب النباتات الباب الأول جوامع أحوالها ونوادرها وأحوال الأشجار وما يتعلق بها (108) معنى قوله تعالى: (والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه) (109) في أول شجرة غرست في الأرض وأول شجرة نبتت في الأرض، والعلة التي من أجلها سمي العود خلافا (111) العلة التي من أجلها صارت الأشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال (112) الباب الثاني الفواكه، وعدد ألوانها، وآداب أكلها، وجوامع ما يتعلق بها (114) معنى قوله تبارك وتعالى: (وهو الذي انزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شئ) (115) معنى قوله تبارك وتعالى: (والزيتون والرمان) (116) معنى قوله عز اسمه: (والتين والزيتون) والعلة التي من أجلها خصهما الله تعالى من الثمار بالقسم (117) في أن لكل ثمرة كان سماما (118) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على عينيه ويقول: اللهم أريتنا أولها فأرنا آخرها (119)
(٢١٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 مقدمة الناشر مقدمة الناشر 3
3 مقدمة المؤلف مقدمة المؤلف 5
4 الجزء الخامس والثلاثون 1
5 الجزء السادس والثلاثون 9
6 الجزء السابع والثلاثون 17
7 الجزء الثامن والثلاثون 21
8 الجزء التاسع والثلاثون 26
9 الجزء الأربعون 34
10 الجزء الحادي والأربعون 43
11 الجزء الثاني والأربعون 54
12 الجزء الثالث والأربعون 65
13 الجزء الرابع والأربعون 78
14 الجزء الخامس والأربعون 89
15 الجزء السادس والأربعون 98
16 الجزء السابع والأربعون 108
17 الجزء الثامن والأربعون 116
18 الجزء التاسع والأربعون 122
19 الجزء الخمسون 130
20 الجزء الحادي والخمسون 137
21 الجزء الثاني والخمسون 142
22 الجزء الثالث والخمسون 147
23 الجزء الرابع والخمسون 152
24 الجزء الخامس والخمسون 155
25 الجزء السادس والخمسون 160
26 الجزء السابع والخمسون 165
27 الجزء الثامن والخمسون 171
28 الجزء التاسع والخمسون 176
29 الجزء الستون 186
30 الجزء الحادي والستون 190
31 الجزء الثاني والستون 197
32 الجزء الثالث والستون 210