معنى قول أمير المؤمنين عليه السلام: ما أفقر بيت يأتدمون بالخل والزيت (180) في أن الزيت يطرح الرياح (181) في أن الزيتون يزيد في الماء (182) في أن من أكل الزيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما (183) في طبيعة الزيت (184) الباب العاشر التين (184) قصة ملك القبط الذي أراد هدم بيت المقدس (184) في أن لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد وقصة حزقيل النبي عليه السلام، وأن التين يذهب بالبخر، ويشد العظم، وينبت الشعر، ويذهب بالداء (185) في أن التين نافع للقولنج، وأنه يزيد في الجماع، ويقطع البواسير، وينفع من النقرس والأبردة (186) الباب الحادي عشر الموز (187) في أن الموز ملين مدر محرك للباءة، وإكثاره مثقل (187) الباب الثاني عشر الغبيراء (188) في قول الإمام الصادق عليه السلام في الغبيراء: إن لحمه ينبت اللحم، وعظمه ينبت العظم، وجلده ينبت، ويسخن الكليتين، ويدبغ المعدة، وهو من البواسير والتقطير، ويقوي الساقين، ويقمع عرق الجذام بإذن الله تعالى (188)
(٢٢٣)