وشرح الشيخ فخر الدين على نهج المسترشدين ربما يكون عند بهاء.
وكتب المناقب القديمة التي عندكم لا زلتم ناصرا للدين.
ورسالة الكر والفر عند الشيخ محمد الحر موجودة ولكن لا أدرى أمؤلفها شيعي أو ذو ذنب.
وكتب المزار العتيقة التي توجد عندكم وكتاب الكافي في علم الفقه للشيخ أبي الصلاح وهو عند مولانا محمد طاهر القمي كما سمعته من بهاء أيده الله ناقلا عن تلميذ له.
وكتاب الزبور المترجم عند جلال الدين محمد بن رفيع الدين محمد القنادي موجود.
وما كتبه الشيخ الطوسي في الميراث وشيخ الشيخ أبي الفتوح المفسر على كتاب شهاب الاخبار إن يوجد.
والكتب العربية من مجمع البحرين ومجمع البحار وكتاب العين للخليل بن أحمد وكتاب مجمل اللغة والمقاييس [بهائي] كلاهما لابن فارس وكتاب الجمهرة [عند الشيخ علي] لابن دريد كلها في علم اللغة.
وشرحا الشيخ الرضي المرضي على الكافية والشافية رضي الله عنهم جميعا إذ كلهم شيعيون، وقلما يخلو هذه الكتب من خبر فيه غرابة ولو بعنوان تصحيح اللغات أو الاستشهاد من كلام أولي الفصاحات والبلاغات عليهم الصلوات والتسليمات والتحيات.
وتمام كتاب الله عز وجل من الفاتحة إلى خاتمة سورة الناس.
وأجوبة مسائل عبد الله بن سلام الجديد الاسلام من النبي (صلى الله عليه وآله) فإنها وإن كانت عامية إلا أنها صالحة للتأييد والتأكيد، وهي عندكم اشتريتها لكم.
وكتاب السواد الأعظم [لبعض المعاصرين الساكنين في الغري على مشرفها السلام] يمكن أن يوجد فيه أحاديث عجيبة وهو عند السيد أحمد الشامي موجود.