أعناقكم ولا يعرف ولادته، قلت: بما يسير؟ قال: بما سار به رسول الله صلى الله عليه وآله هدر ما قبله واستقبل.
10 - الغيبة للنعماني: علي بن أحمد، عن عبد الله بن موسى، عن ابن أبي الخطاب، عن محمد ابن سنان، عن أبي الجارود قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: لا يزالون ولا تزال حتى يبعث الله لهذا الامر من لا تدرون خلق أم لم يخلق.
الغيبة للنعماني: علي بن الحسين، عن محمد العطار، عن محمد بن الحسين الرازي، عن ابن أبي الخطاب مثله.
11 - الغيبة للنعماني: محمد بن همام قال: حدثني الفزاري، عن ابن أبي الخطاب وقد حدثني الحميري، عن ابن عيسى معا، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: لا تزالون تمدون أعناقكم إلى الرجل منا تقولون هو هذا فيذهب الله به حتى يبعث الله لهذا الامر من لا تدرون ولد أم لم يولد خلق أم لم يخلق.
الغيبة للنعماني: علي بن أحمد، عن عبد الله بن موسى، عن محمد بن أحمد القلانسي عن محمد بن علي، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود مثله.
12 - الغيبة للنعماني: علي بن الحسين، عن محمد العطار، عن محمد بن الحسن الرازي عن (محمد بن علي) الكوفي، عن محمد بن سنان، عن يحيى بن المثنى، عن ابن بكير ورواه الحكم عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: كأني بكم إذا صعدتم فلم تجدوا أحدا ورجعتم فلم تجدوا أحدا.
13 - الغيبة للنعماني: (روى الشيخ المفيد ره في كتاب الغيبة، عن) (1) علي بن الحسين عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن علي، عن إبراهيم بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن عبد الرزاق، عن محمد بن سنان، عن فضيل الرسان، عن أبي حمزة الثمالي قال: كنت عند أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام ذات يوم فلما تفرق من كان عنده قال لي: يا أبا حمزة من المحتوم الذي حتمه الله قيام قائمنا فمن شك فيما