والمؤتفكة: المنقلبة إما حقيقة أو كناية عن الغرق كما مر " وقد طبقها الماء " أي غطاها وعمها.
والأحنف بالمهملة هو الذي كان معتزلا عن الفريقين يوم الجمل ويكنى أبا بحر بالباء الموحدة والحاء المهملة واسمه الضحاك بن قيس من تميم.
والاخصاص: جمع خص بالضم: بيت يعمل من الخشب والقصب.
والأبلة: بضم الهمزة والباء وتشديد اللام: الموضع الذي به اليوم مدينة البصرة وكان من قراها وبساتينها يومئذ وكانوا يعدونه إحدى الجنات الأربع وفي الأبلة اليوم موضع العشارين حسب ما أخبر به أمير المؤمنين (عليه السلام).
والجيل بالكسر: الصنف من الناس. وقيل كل قوم يختصون بلغة فهم جيل.
والأرواح جمع ريح أي الرايحة. والكلب بالتحريك: الشر والأذى وشبه جنون يعرض للانسان من عض الكلب.
والسلب بالتحريك: ما يأخذه أحد القرنين في الحرب من قرنه مما يكون عليه ومعه من سلاح وثياب ودابة وغيرها. " ينفر لجهادهم " أي يخرج إلى قتالهم " وهملت عينه " كنصرت وضربت أي فاضت بالدمع.
" والرهج " بالتحريك: الغبار. والحس بالكسر وكذلك الحسيس:
الصوت الخفي وكأنه إشارة إلى خروج صاحب الزنج وكان جيشه مشاة حفاة لم يكن لهم قعقعة لجم ولا حمحمة خيل " والتارات " جمع تارة أي مرات والمعنى: ترد عليهم فتن عظيمة مرة بعد أخرى.
والعصبة إما بالضم بمعنى الجماعة أو ما بين العشرة إلى العشرين.
وإما بالتحريك بمعنى الأقرباء وعصبة الرجل: بنوه وقرابته لأبيه.