تفحص عنها.
وعن بعض أصحابنا عن عباد بن صهيب عن يعقوب بن يحيى ابن المشاور عن أبيه عن أبي عبد الله (ع) قال قال موسى (ع) يا رب أي الاعمال أفضل عندك؟ قال حب الأطفال، فاني فطرتهم على توحيدي، فان أمتهم أدخلتهم برحمتي جنتي.
وعن بعضهم يرفعه عن أبي عبد الله أن قوما من بني إسرائيل أصابهم البياض، فشكوا ذلك إلى موسى (ع) فأوحى الله عليه:
مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق.
وعن الحسن بن علي بن فضال عن سليمان بن عباد بن عيسى ابن أبي الورد عن محم بن قيس الأسدي عن أبي جعفر (ع) قال:
ان بني إسرائيل شكوا إلى موسى (ع) ما يلقون من البياض، فشكى ذلك إلى الله تعالى فأوحى الله إليه: مرهم بأكل لحم البقر بالسلق.
وعن الحسن بن علي بن فضال عن سليمان بن عباد عن عيسى ابن أبي الورد عن محمد بن قيس الأسدي عن أبي جعفر (ع) قال:
ان بني إسرائيل شكوا إلى موسى (ع) ما يلقون من البياض، فشكى ذلك إلى الله تعالى فأوحى الله إليه: مرهم بأكل لحم البقر بالسلق.
وعن بعض من رواه عن أبي عبد الله (ع) قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أوحى الله تعالى إلى موسى (ع) ابدأ بالملح واختم بالملح فان في الملح دواء من سبعين داء أهونها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق والأضراس ووجع البطن.
وعن أبيه عن محمد بن سنان عن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام قال في التوراة أربعة أسطر: من لا يستشير يندم، والفقر الموت الأكبر، كما تدين تدان، من ملك استأثر.
وروى الشيخ الورع جمال الدين أحمد بن فهد في كتاب