كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ج ١ - الصفحة ٢٥٢
الصادق (عليه السلام) ما قال فيه: " إني لو أدركته لخدمته أيام حياتي ".
والحمد لله رب العالمين، المستحق لغاية الحمد ونهاية الشكر على جميل الولاية، ونور الهداية، وأسأله المزيد من مننه، بطوله وكرمه.