القاموس الفقهي - الدكتور سعدي أبو حبيب - الصفحة ٣٤٩
-: طلب نجوة لاخراج الأذى.
- المحدث: تطهر بالماء، أو غيره.
- من الشئ: خلص - في السير: أسرع.
انتجى القوم: تناجوا - فلانا: خصه بمناجاته.
تناجى القوم: تساروا.
وفي القرآن الكريم: (يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالاثم والعدوان ومعصية الرسل وتناجوا بالبر والتقوى واتقوا الله الذي إليه تحشرون) (المجادلة:
9) تنجي فلان: التمس النجوة من الأرض.
ناجى فلانا مناجاة، ونجاء: ساره.
الاستنجاء: نزع الشئ من موضعه، وتخليصه.
-: إزالة النجو، وأكثر ما يستعمل في إزالتها بالماء.
وقد يستعمل في إزالتها بالحجارة.
النجو: ما يخرج من البطن من بول، وريح، وغائط.
النجوة: المرتفع من الأرض.
ويقال: هو بنجوة من هذا الامر: بعيد عنه، برئ سالم.
النجوى: إسرار الحديث.
وفي القرآن الكريم: (لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما) (النساء: 114) -: القوم المتناجون يستوي فيه المفرد، والجمع.
النجي: الذي تساره.
(ج) أنجية.
وقال الأخفش: قد يكون النجي جماعة.
-: السر.
نحر البعير - نحرا: ضربه في نحره.
-: ذبح.
- العمل: أداه في أول وقته.
- الشئ: استقبله، وواجهه.
يقال: داري تنحر داره، ودارهم تنحر الطريق.
انتحر الرجل: قتل نفسه بوسيلة ما.
- القوم على الامر: تشاحوا، وحرصوا.
ناحر فلانا: قاتله.
- على الامر: شاحه، وخاصمه.
- الشئ: استقبله، وواجهه. المنحر: موضع النحر في الخلق.
(ج) مناحر.
-: المكان تذبح فيه الذبائح.
النحر: أعلى الصدر.
(ج) نحور.
- الظهيرة: حين تبلغ الشمس منتهاها من الارتفاع.
- الشهر: أوله.
- الإبل عند الحنفية، والشافعية: هو قطع العروق في أسفل العنق عند الصدر.
- عند الحنابلة: أن يضربها بحربة، أو نحوها في الوهدة التي بين أصل عنقها وصدرها.
عيد النحر: عيد الأضحى نذر الشئ - نذرا، ونذورا: أوجبه على نفسه، وفي الحديث الشريف: " لا تنذروا، فإن النذر لا يغني من القدر شيئا، وإنما يستخرج به من البخيل ".
نذر بالشئ - نذرا: علمه. فحذره، واستعد له.
أنذر فلانا بالأمر إنذارا: أعلمه، وحذره من عواقبه قبل حلوله.
(٣٤٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 344 345 346 347 348 349 350 351 352 353 354 ... » »»
الفهرست