رقيق خلافا لمحمد (لا في حقه) يرد عليه انتقاص طلاقها كما حققه في الشرنبلالية (وحق الأولاد).
وفرع على حقه بقوله: (فلا يبطل النكاح) وعلى حق الأولاد. بقوله: (وأولاد حصلت قبل الاقرار وما في بطنها وقته أحرار) لحصولهم قبل إقرارها بالرق (مجهول النسب حرر عبده ثم أقر بالرق لانسان وصدقه) المقر له (صح) إقراره (في حقه) فقط (دون إبطال العتق فإن مات العتيق